الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > حوارات لقرن جديد

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

حوارات لقرن جديد

المؤلف:  محمد الجرطي

الناشر: منشورات المتوسط

تاريخ النشر:  2016

9789187373893 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: العلوم الاجتماعية

الحقوق محفوظة ب: Almutawassit

$9.04 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

يكشف هذا الكتاب طبيعة التغيرات التي انتابت علاقة الإبداع بالواقع الحضاري الذي تصدر عنه. ولعل الرابط بين هذه الحوارات هو الكشف عن التغيرات التي يشهدها العالم من خلال الوعي الدائم بعملية التفاعل بين رؤية الكاتب واستراتيجيات الإبداع لديه ومختلف مكونات الإطار المرجعي الذي يتعامل معه.
يضم الكتاب حوارات مع ثمانية روائيين عالميين، من أجيال وعوالم مختلفة، لكنهم يلتقون في أنهم تفاعلوا مع لحظتهم وكتبوا لها وعنها، بل إن بعضهم كابد من أجل ذلك مكابدات كادت أن تودي بحقه في الحياة أصلًا، بالنظر إلى خوضه فيما يعتبره قانون بلاده خطًا أحمر. هؤلاء الروائيون هم: التركي أورهان باموق، واللبناني أمين معلوف، والكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز، والكورسيكي فيراري جيروم، والإيطالي أمبرتو إيكو، والصيني داي سيجي، والإيفواري أحمدو كوروما، والبيروفي ماريو فارغاس يوسا.
حاولت الحوارات التي أجرتها نخبة من الصحف والمجلات الوازنة في العالم، وترجمها محمد الجرطي، أن تقبض على "الأدب بين التخييل الذاتي والتخييل التاريخي"، وهو العنوان الفرعي للكتاب، من خلال تجارب استطاعت أن تقنع العالم بنصوصها، في لغاته الواسعة والمحدودة، وتساهم في تشكيل وعيه الأدبي والوجودي، رغم كل الإكراهات التي اعترضت سبيلها في ذلك، فأثرت فيه مثلما أثر فيها.
يقول أورهان باموق سليل مدينة إسطنبول (1952) إنه تمت ملاحقته أمام القضاء التركي بتهمة إهانة الدولة وشخصية كمال أتاتورك، وفق الفقرة 301 من القانون المعمول به، لكن القضاء خضع للضغوط الدولية وتم تخفيف الحكم عام 2006، غير أن تهديدات جادة بقيت تلاحقه، مما حمله على المغادرة إلى الولايات المتحدة. يعترف صاحب "اسمي أحمر" بأنه كتب مقالات سياسية حماسية بطلب من بعض الساسة، لكنه سرعان ما تفطن إلى خطأ الخطوة وأعرض عنها. "كنت أعتقد أن تركيا وأوروبا قادرتان على العيش في وفاق، ثم أدركت أنه لا جاذبية بينهما، فقررت أن أتفرغ لرواياتي". يضيف: "لقد تغير مزاجي وحالتي الوجدانية، وما يهمني الآن هو استكشاف التغييرات".
من جهته يقول أمين معلوف (1949) إن لبنان بات يعيش تحت "توازن غير مستقر"، إذ يتميز بلحظات من الصراع ثم المصالحة المؤقتة، تأثرًا بما يجري في محيطه. "أنا من أنصار أن نكافح من أجل هوية لبنانية غير مخترقة، لكنني ألاحظ أن الغلبة باتت لقادة الفصائل والزعماء الدينيين". وأقر صاحب جائزة الكونغور كبرى الجوائز الأدبية الفرنسية، بأن جهوده في التقريب بين الشرق والغرب تتجه نحو الإخفاق، "لكنني أقاوم بإصرار رغم كل شيء، وأقول إن العالم غير قابل للاستسلام لهذه الصراعات إلى الأبد". ولم يخف خليفة كلود ليفي ستروس في الأكاديمية الفرنسية أنه عاش أحداث الربيع العربي بنشوة منذ اليوم الأول، مستشهدًا بمقولة لهولدرين "حيث يوجد الداء الأسوأ يوجد الدواء المنقذ".

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب