الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > عبد الخالق السامرائي

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

عبد الخالق السامرائي

المؤلف: سيف الدين الدوري

الناشر: دار الحكمة - لندن

تاريخ النشر:  2017

9781784811280 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: السياسة

الحقوق محفوظة ب: DAR ALHIKMA

$16.95 USD

أشتري الآن VIP الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

عبد الخالق إبراهيم خليل السامرائي (1935–1979) سياسي عراقي وأحد قادة حزب البعث العربي الاشتراكي في العراق من مواليد بغداد وينتمي إلى قبيلة الجبور من مدينة سامراء.
كان يعد فلسطين القضية المركزية للعرب. من أكثر البعثيين تفهما للحقوق الكردية المشروعة. وكانت له علاقات متميزة مع الكرد وقال عنه المرحوم الملا مصطفى البرزاني:" عبد الخالق السامرائي" حمامة السلام أينما حط حط السلام معه"، وكان له الدور الأكبر في اصدار بيان 11 آذار 1970.
كان يستخدم الحوار السلمي مع الوطنيين العراقيين ومع القوميين ويعالج المشاكل بالحكمة والعقلانية والتفاوض. أقام دائرة واسعة من العلاقات المميزة مع "الحكومات الاشتراكية" في العالم عززت علاقات العراق بتلك الدول آنذاك. ولا علاقة للصيغة الصوتية باجراء مقابلة متصورة مع كلمة صدام! رغم أنهما اتفقا في وقت مبكر من انشقاق الحزب على العمل في جناح واحد، هو جناح ميشيل عفلق.. وهنا المفارقة!.
فالمعروف عن عبد الخالق انه يريد للحزب ان يكون داراً للفقراء وخيمة ثورية للعرب.. لكن املاً كهذا هل يتحقق في منظمة يقودها ميشيل عفلق وشبلي العيسمي والياس فرح.. ثم أحمد حسن البكر وصدام حسين؟.
أي ان عبد الخالق وضع قدمه في الفراغ وهو يخطو الخطوة الأولى فاذا سألته -كما تساءلت مع نفسي- لماذا أنت في هذا الحزب؟.
قال: ان الإصلاح الصحيح يتم من داخل المنظمة لا من خارجها.
واذا قلت له: ان محاولات سابقة اخفقت وبقي ميشيل عفلق، وان السوريين اصلحوا الحزب من الداخل، فلماذا جنحت إلى شاطئ عفلق؟
قال: ان محاولة الإصلاح ستنجح وميشيل عفلق على رأس الحزب عن طريق الالتزام بالشرعية وبدستور الحزب ونظامه الداخلي.
ربما لهذا السبب سمي درويش الحزب، أو لأن نمط حياته الخاصة يوحي بالدروشة.. داره التي لم يفارقها وقد صار عضواً في مجلس قيادة الثورة، عفافه كفافه وترفعه عن الدنايا.
لكنه لم يكن حمامة!
انه في الوقت المناسب مقاتل ومقتحم.. وقد يكون اختار أو اختاروا له كنية أبو دحام لانه يدحم.. اي يهجم.
لكنه ظل رجل الحوار السلمي مع الوطنيين العراقيين ومع القوميين العرب واختير نائباً لرئيس الجبهة المساندة للثورة الفلسطينية التي يتزعمها كمال جنبلاط في لبنان.
كما بقي يدور في نشاطه بعد استلام السلطة عام 1968 على محور الثقافة رافضاً باصرار ان يحمل حقيبة وزارية متفرغاً لشؤون التنظيم الثقافي كما كان صدام حسين متفرغاً لشؤون مكتب العلاقات الخاص بالاغتيالات فجمع الأول حوله مثقفين وشعراء.. ورجال سياسة ونال ثقتهم.. وجمع الثاني حوله القادرين على النهوض باعمال الاستجواب والتحقيق واستخدام حوض الاسيد.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب