الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > حذاء فيلليني

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

حذاء فيلليني

المؤلف: وحيد الطويلة

الناشر: منشورات المتوسط

تاريخ النشر:  2016

9788899687151 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: الرواية

الحقوق محفوظة ب: Almutawassit

$9.04 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

تتوزع على أربعة عشر مشهداً «تتقاطع وتتعامد عناوين مشاهدها مع عناوين سيرة المخرج الإيطالي فيديركو فيلليني؛ إما بشكل رمزي أو اعتباطي، وأي تشابه بين افتراءات السارد وبين حياة فيلليني واختلاقاته، هو محض استعارة فقط!» كما ورد في الإشارة الختامية التي تذيل الرواية. فبعد رواية «باب الليل»، التي طبعت عدة مرات وحصدت نجاحاً نقدياً واسعاً باعتبارها من أكثر المتون السردية العربية التي كتب عنها في السنوات العشر الأخيرة، يطل علينا وحيد الطويلة من زاوية أخرى بعيدة عن «المقهى»، التي اعتاد أن ينسج من داخلها عوالمه ومتخيله، لنلفي أنفسنا أمام تركيبة فسيفسائية جهنمية من الأنواع الحكائية، التي تمزج في بوتقتها بين الفن السابع وسيرة صناع سينما المؤلف وتقنيات المونتاج وسيرة التخييل الذاتي والتحليل النفسي والتحقيق السيكولوجي والباروديا السوداء ونصوص الأسر والتحليل الثقافي لظاهرة القمع السياسي. كل هذا بلغة صقيلة ذات طاقات إيحائية شاهقة، وضمن بناء معماري دقيق ومتشابك ينفلت من أسر شتى التأويلات والمفاهيم، ويخلط في توليفة فنية رفيعة بين الواقع والحلم والهذيان والافتراض والمونولوج الباطني.
يهدي وحيد الطويلة روايته إلى «من صرخوا ولم يسمعهم أحد. إلى من لم يستطيعوا أن يصرخوا».

كلمة الغلاف:
لماذا وجد بطل الرواية نفسه في هذا المكان؛ من دعاه؛ أية جريمة اقترف؟ لماذا غضب عليه الضابط. لم هذا التحقيق الذي أجرته الشرطة معه؟ نتعرف على حياة مطاع الغريبة في هذه الرواية التي تتحدث عن عالم غريب وكابوسي. وتتخذ من المخرج الايطالي فيلليني قناعاً، ومن سوف يكتشف الحقيقة المفجعة سيدفع ثمنا باهظاً من لحمه و دمه و سيرته .


من الرواية:
«حتى فيلليني هذا مجرم أيضاً، يتخيل نفسه زعيماً يجب أن يسبق اسمه اسم رئيس إيطاليا في صفحة إيطاليا من موسوعة جينيس، وصوره في الصفحات الأولى تسبق صورة الرئيس، بل واتته الجرأة والحماقة معاً ليؤلف أفلاماً من رأسه بلا ورق مكتوب ولا مخطوط تراجعه السلطات، نحن درسنا حالته لنعرف حالتك، يتخيل نفسه حاكماً بأمر السينما يفعل بالمشاهدين ما يشاء، لو كان هذا الفيلليني عندنا لسحلناه، ولك أن تسأل المخرجين في بلادنا، إنهم وطنيون ولا يستطيع واحد منهم أن يطرح مجرد فكرة من رأسه أو يتقدم لتنفيذها دون موافقتنا.
أنت لم تتخيل لحظة أنني أعرفه، أو أننا لا نستخدم أفضل الوسائل لتعليم الضباط، لقد رأيت فيلمه الذي يصف فيه الأولاد الذين يتحرشون بالنساء وبكل شيء، ولم أنس تعبيره: العجول الكبيرة التي لم تفطم بعد، ثم صار فطامها على الدم، لو وقع في يدي لعلمته كيف يصنع فيلماً، ولعلمته كيف تسفَح الدماء»..

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب