الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > إشراقات في حضرة الخلوة

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

إشراقات في حضرة الخلوة

المؤلف: غز الدين جنيدي

الناشر: دار فضاءات للنشر والتوزيع الأردن

تاريخ النشر:  2016

9789957307547 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: الشعر

الحقوق محفوظة ب: Fadaat for Publishing & distribution

$5.65 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

صدر حديثاً عن دار "فضاءات" للنشر بالأردن، ديوان جديد للشاعر المغربي عز الدين جنيدي موسوما بـ "إشراقات في حضرة الخلوة "، مصحوبا بقرص مدمج يحتوي على قراءات بصوت الشاعربن عزالدين جنيدي وفاطمة الزهراء امسكين، وهو من القطع المتوسط. وقد أنجز الرسومات الداخلية الأستاذ عبد الله بلعباس والشاعر.

وقدم له الباحث و الناقد المغربي الشريف آيت البشير والذي يقول عن هذا العمل: " فادح هو العالم في مرآه لعزالدين جنيدي ، وأكثر مأساوية ما يخبّئه له الغد حين كان الاضطراب في نسغ تشوّفه. تذهب إليه العبارة دون اكتراث برماد المرحلة وتيهها والإحساس وفقها بضجر الوجود، لتنفتح على كل محتمل منقوع في الألم وحشرجة الوقت حيث إمبريالية الجملة الفعلية المنتصرة لتخوم النثري. ، هنا في هذه التجربة تنطرح الأنا "المشعرنة" فيما يشهد على مستقبليتها هي، وفقط هي وحدها، مع ترتيب جديد على مقاس الذوق الخاص بعيدا عن فوبيا الرقيب، هو هنا يعترف "اللاينقال" في رسم نوسطالجيا العودة المشبعة بالميثولوجي في استعادة لا تفسّر للسفر "العوليسي" إلى "إيثاقاه"، إلى مدينته المحلوم بها ،تعادلها موضوعيا هنا الذات الشاعرة سكنتها حالة من الاغتراب الوجودي وقلقه...حيث هنا تكون طبقات الرمز متراكبة في إشارة إلى التداخل بين الرحمين: رحم الأم ورحم الحبيبة، في اختلاط الأوجه والأشكال وتشابهها في دوخة من "التصادي" و"التطريس"، وكأن الأمر لا يعدو الإيمان بالفردوس، حيث الطرد أو "السقطة" سيان، لم يمكن أن يخلق إلا الرغبة الملحّة في العودة والتشبّث بالأصل، بالمهد..."

أما الشاعرة السورية وداد سلوم، فاعترفت أن " الشاعر عز الدين جنيدي ، شاعر سيال القلم في نشوة المعنى ، باذخ كؤوس اللغة ، يميل إلى حياكة الحكمة في ثوب القيم الانسانية التي لم يمسها سلوك الانحدار والتشوه الذي بدا جليا وكثيرا في هذه الأيام ، ما يترك دائما الأبواب مفتوحة للبحث عن بصمة الفرد في اللوحة الشائكة للواقع ، يقود بنفسه رحلة البحث ، ويجد نفسه في محراب الكلمة "ناسكاً يَخْنُقُنِي ضَجَرُ السُّؤَالِ المُوَشَّحِ بِقَلَقِ الأجْوِبَةِ" ، وإذ يضيء إشارات طريقه ليس بحثا عن شركاء ، فهو يترك الطريق حُراً ، ولا يستجدي أيدي الوصول ، بينما يدرك جيداً أنه خياره الأخير على عتبة الوجود ، ويمنح للآخر فرصة إلقاء حجر في بئر نفسه ليستعيد ثقته في فطرة الجمال والقيمة المطلقة ( الإنسان) . تساعده اللغة التي تبدو باذخة المفردات ، ويساعده النقاء الذي يحملها إلى متون المعنى ... "وَحدهُ الانسانُ ، مَن سِواهُ لَوْ تدري ، كان وَيكُونُ لَكَ الرِّهان ، خِطْ بَيتَكَ في حَضْرَتِهِ بِفواصِلِ القَولِ ، يَأْتيكَ الرِّتْقُ لبُوسَ معان "

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب