English Español
USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR
اللغة
عملة
المركز الشخصي
الصفحة الرئيسية > قلق الجندر: النسوية وتخريب الهوية
أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات
المؤلف: جوديث بتلر/ ترجمة:فتحي المسكيني
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
تاريخ النشر:  2022
9786144454343 :ISBN
اللغة: عربي
الموضوع: العلوم الاجتماعية
الحقوق محفوظة ب: Arab Center for Research and Policy Studides
$15.82 USD
أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت
امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب
الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.
يتناول أهم فرضيات النظرية النسوية التي تقول بوجود هوية نسوية، ويتحدى الفرضيات حول الاختلافات بين الجنس والجندر، التي تقول بأن الجنس شيء بيولوجي، وأن الجندر هو بناء ثقافي، حيث تؤدي هذه التفرقة إلى حدوث انفصام في شيء من المفترض أنه متوحد. كذلك يسعى إلى الكشف عن الطرق التي من خلالها يكون التفكير نفسه في ما هو ممكن في الحياة المجندرة ممنوعًا، وإلى تقويض أي خطاب لنزع المشروعية عن الممارسات الجنسية والمجندرة الخاصة بأقلية ما؛ على الرغم من أن هذا لا يعني أن ممارسات الأقليات كلها ينبغي التغاضي عنها أو الاحتفاء بها، بل "علينا أن نكون قادرين على التفكير فيها قبل الإقدام على أي نوع من الاستنتاجات حولها". وفي حين تسعى المؤلفة إلى توكيد الرابط بين الجندر والجنسانية، فإنها لا تدعي أن أشكال الممارسة الجنسية تنتج جنادر معينة، بل تشدد على أنه في ظل ظروف تحكمها معايير الجنسانية الغيرية، يُستعمل ضبط الجندر أحيانًا بوصفه طريقة لتأمين الجنسانية الغيرية. يرى كثيرون (في الغرب) أن في الكتاب "تدخلًا" استفزازيًا في النظرية النسوية، يُستشهد به باعتباره من النصوص التأسيسية لنظرية "الكوير"، على الرغم من أن المؤلفة تؤكد أنها إنما تسعى من خلاله إلى إحداث مراجعة نقدية للمفردات الأساسية للحركة النسوية. جوديث بتلر، أستاذة الأدب المقارن والبلاغة في جامعة كاليفورنيا، بيركلي. حائزة على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة ييل في عام 1984. صدر لها عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات ترجمة كتاب مفترق الطرق: اليهودية ونقد الصهيونية (2017). فتحي المسكيني، فيلسوف ومترجم تونسي، أستاذ التعليم العالي في الفلسفة في جامعة تونس منذ عام 1990، حائز على دكتوراه الدولة في الفلسفة الألمانية في عام 2003. من أعماله الفلسفية: نقد العقل التأويلي أو فلسفة الإله الأخير (2005)؛ الهوية والحرية: نحو أنوار جديدة (2011)؛ الهجرة إلى الإنسانية (2016). من ترجماته عن الألمانية: فريدريك نيتشه: في جنيالوجيا الأخلاق (2010)؛ إيمانويل كانط: الدين في حدود مجرّد العقل (2012)؛ مارتن هيدغر: الكينونة والزمان (2012)؛ نظرية الفعل التواصلي لهبرماس (عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات) في مجلدين (2020).
قراءة مزيدا>