English Español
USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR
اللغة
عملة
المركز الشخصي
الصفحة الرئيسية > التشيّؤ بوصفه مدخلا الى الفاشية
أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات
المؤلف: حسام الدين علي مجيد
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
تاريخ النشر:  2023
9786144455180 :ISBN
اللغة: عربي
الموضوع: العلوم الاجتماعية
الحقوق محفوظة ب: Arab Center for Research and Policy Studides
$5.65 USD
أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت
امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب
الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.
يُعالج طبيعة العلاقة بين ظاهرتَي التَشَيُؤ والفاشية في الأدبيات الماركسية والليبرالية، عبر توجيه إضاءاتٍ إلى تساؤلٍ مركزي: هل التَشَيُؤ أمرٌ عَرَضي أم هو ظاهرة أصيلة ذات آثار واسعة تحتوي على ثقافة المجتمع ومؤسساته؟ للإجابة عن هذا السؤال، جاء الكتاب موزعًا في ثلاثة فصول: يُعنى الأول بمنظور جورج لوكاش وتطويرهِ مفهوم التَشَيُؤ وأوجهِ اختلافهِ وتشابههِ مع كارل ماركس. ثم يَلِجُ في قراءة ماكس هوركهايمر للتَشَيُؤ وكيفية تمخض التطرف الفكري في بيئتهِ الاجتماعية، ومدى اختلافهِ عن ماركس ولوكاش. يتناول الفصل الثاني خصوصيةَ الألمان الثقافية وهاجِسهم بشأن كيان الدولة، وأسباب تبلور الحركة الفاشية بعامة والنازية بخاصة، كذلك الوقوف على ماهيّة الرباط بين التَشَيُؤ، بوصفهِ ظاهرة اجتماعية، والتطرف الفكري، فضلًا عن الخوض في منظوراتٍ أُخرى ليبرالية واشتراكية، مثل منظور إرنست نولته ومنظور فرانز نويمان. أما الفصل الثالث فيعالج انتقادات الماركسيين والليبراليين لنظرية لوكاش، ويتخذُ من أكسِل هونيت نموذجًا لقراءةِ أوجهِ الغموض في النظرية وأبعاد توسعتهِ المعاصرة لدائرة التَشَيُؤ وكيفية اجتثاثهِ في سياق بناء المجتمع العادل. المؤلف: حائز الدكتوراه في العلوم السياسية. أستاذ الفكر السياسي والنظرية السياسية المعاصرة في كلية العلوم السياسية بجامعة صلاح الدين-أربيل. شغل منصب معاون عميد كلية القانون والسياسة، ورئيس مركز الدراسات السياسية والاستراتيجية، ورئيس قسم العلوم السياسية في الجامعة نفسها. من مؤلفاته بالاشتراك مع آخرين: إشكالية التعددية الثقافية في الفكر السياسي المعاصر (2010)؛ بناء الوطن: إضاءات حول سياسات حكومة إقليم كوردستان-العراق (2018) (باللغة الكوردية)؛ في النظرية السياسية النسوية (2022). له عدد من الدراسات المنشورة في مجلات أكاديمية ومنشورات المراكز البحثية.
قراءة مزيدا>