English Español
USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR
اللغة
عملة
المركز الشخصي
الصفحة الرئيسية > مدخل الى فكر الإسلام الاقتصادي
أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات
المؤلف: رامون فيرييه/ترجمة: خالد محمد جهيمة
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
تاريخ النشر:  2024
9786144455944 :ISBN
اللغة: عربي
الموضوع: العلوم الاجتماعية
الحقوق محفوظة ب: Arab Center for Research and Policy Studides
$9.04 USD
أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت
امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب
الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.
يدحض بطريقة منهجية تصور شومبيتر عن "الفراغ الكبير" في الفكر الاقتصادي، الممتد - بحسب زعمه - من "العصور اليونانية القديمة، وحتى عصور توما الأكويني الوسطى"، وذلك بسبب جهل الأغلبية الساحقة ممن أرَّخوا للفكر الاقتصادي الإنساني أو تعمّدها تجاهل أعمال عمالقة الفكر الإسلامي، من أمثال ابن المقفع وأبي يوسف والجاحظ وأحمد بن حنبل وأبي الفضل الدمشقي، والتلمساني والمقريزي والفارابي ممن عاشوا في الفترة بين القرن الثامن والخامس عشر الميلاديين، وتضمنت أعمالهم آثارًا تجعلهم من طليعيي الفكر الاقتصادي، حيث تناولت مفاهيم مهمة، مثل: خطر الاكتناز، وضرورة دوران النقد والثروة، وضرر الضرائب العامة المفرطة، وحرية الأسعار في السوق التنافسية، والحصول على الثروة وإدارتها، وتقسيم العمل وتكامله في المجتمع ...إلخ. ويمكن اعتبار الكتاب أول إحصاء غير حصري للمؤلفين العرب والمسلمين الأساسيين وأفكارهم الاقتصادية، ومدخلًا بسيطًا إلى فكر الإسلام الاقتصادي، في ظل غياب تاريخ موجز عنه. المؤلف رامون فيرييه، أستاذ في كلية القانون والاقتصاد والعلوم الاجتماعية في تور، وعضو بفريق الدراسات والبحوث حول التعاون الدولي وأوروبا. ويدير مسار "بنك وأسواق مالية" في درجة الماجستير "هندسة وسياسة مالية" بجامعة تور، والمنقولة (أي الماجستير) إلى المغرب منذ عام 1996. المترجم خالد محمد جهيمة، حائز الدكتوراه في المصطلح والترجمة من كلية اللغات بجامعة ليون الثانية، وماجستير في الدراسات اللغوية من كلية اللغات، من الجامعة نفسها، وماجستير أخرى في الدراسات اللغوية من معهد البحوث والدراسات العربية بالقاهرة، وحاصل على دبلوم دراسات عليا في العلوم السياسية من معهد البحوث والدراسات العربية، وعلى ليسانس في الدراسات العربية والإسلامية من المعهد العالي لتكوين المعلمين، زليتن-ليبيا.
قراءة مزيدا>