الدخول التسجيل
اللغة

English Español

USD

USD CNY AED BHD EGP JOD KWD LBP QAR SAR

تحميل تطبيق تلك الكتب
الدخول التسجيل

اللغة

عملة

المركز الشخصي

الصفحة الرئيسية > فلسطينيات وجوه نسائية فلسطينية معاصرة

أضف الكتاب إلى لائحة الأمنيات

فلسطينيات وجوه نسائية فلسطينية معاصرة

المؤلف: امتياز النحال زعرب

الناشر: دار الجندي للنشر والتوزيع

تاريخ النشر:  2016

9789950383019 :ISBN

اللغة: عربي

الموضوع: العلوم الاجتماعية

الحقوق محفوظة ب: دار الجندي للنشر والتوزيع

$1.8 USD

أشتري الآن الشراء عبر الإنترنت

امسح الكود للقراءة بتطبيق تلك الكتب

الكتاب يقرأ بالتطبيق فقط. رجاء تحميل التطبيق بعد شراء الكتاب.

نبذة عن الكتاب

كانت المرأة الفلسطينية وما تزال شريكة للرجل في كل أشكال النضال والكفاح منذ البداية وحتى الآن، كانت الأم والمربية، كانت الطبيبة والعالمة، كانت الأديبة والمثقفة، كانت المناضلة والمُكافحة، وكانت الشهيدة والاستشهادية.
خاضت المرأة الفلسطينية غمار الحياة مبكراً حيث شاركت الرجل في البحث عن لقمة العيش وفي مقاومة الاحتلال الإسرائيلي وانخرطت في صفوف الأحزاب والقوى الوطنية، وقد سجلت أروع الصفحات وألمعها في تاريخ الثورة الفلسطينية منذ بدايتها وحتى الآن.
في عام 1921 م شكلت المرأة الفلسطينية أول إتحاد نسائي فلسطيني كانت مهمته مناهضة الانتداب البريطاني والوقوف في وجه الهجرة اليهودية غير الشرعية لفلسطين.
وفي عام 1929 م عقد مؤتمر عام في القدس بمشاركة 300 امرأة عربية وعلى أثرها تشكلت لجنة السيدات العربيات.
وأثناء حرب 1948م شكلت المرأة الفلسطينية فرقة نسائية سرية تحمل اسم " زهرة الأقحوان " كانت مهمتها التحريض على القتال وتمويل الثوار بالعدة والعتاد، كما شكلت جمعية " التضامن النسائي " والتي كانت مهمتها تمريض وإسعاف جرحى الحرب.
ومع توالي النكبات والنكسات، عاشت المرأة الفلسطينية المأساة والمعاناة ولكنها لم تستسلم بل شاركت الرجال في العمل السياسي ومقاومة المحتل الغاصب، وأسهمت في تطوير وضع المرأة داخل المخيمات وفي الشتات وعملت على تحسين الوضع الاقتصادي للعائلة الفلسطينية من خلال الأعمال اليدوية والمنزلية وإنشاء الجمعيات الخيرية، كما شاركت في تأسيس الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية عام 1965م.
وفي بداية الانتفاضة الفلسطينية عام 1987 م انخرطت المرأة في صفوف المقاومة حيث حملت السلاح وشاركت في العمليات الفدائية ضد المحتل الإسرائيلي.
ومع اندلاع انتفاضة الأقصى عام 2000م لم تتأخر المرأة في تلبية نداء الوطن والواجب فقدمت التضحيات الجمة في سبيل الحرية والكرامة، وشاركت في كل أشكال المقاومة والنضال والدفاع عن الوطن المسلوب، تارة نجدها الأم التي تحث أبنائها على الكفاح وتزودهم بالسلاح وتارة أخرى نجدها الشهيدة والاستشهادية التي تقدم روحها فداءاً لوطنها.
هذا هو حال المرأة الفلسطينية في أوقات الحرب والسلام، تسطر أنصع الصفحات وتقف بجانب رفيق دربها الرجل، تقدم ما عليها من واجبات تجاه بلدها وشعبها، وتمارس دور الأمومة بجدارة لتخرَّج لنا أبطال المستقبل وأمل الفجر القادم.

قراءة مزيدا>

القراء الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضا....

لم تقم بتسجيل الدخول، الرجاء تسجيل الدخول وكتابة تعليقك 【دخول

تحميل تطبيق تلك الكتب